فوضي مشاعر
النفس بين آن واخر او ربما حدث وقع تأثيره علي النفس كدوي والسؤال هنا هل
يستحق المتسبب في حدوث فوضي تخلق منا أشخاصا مضطربي المشاعر ومشوشة
أفكارهم ونفوسا محطمة فما الطريقة المثلي لحل تلك المشكلة؟ فما أصعب الصراع بين
الهدوء الذي يحدث خارجا وبين عاصفة تجتاح النفس من الداخل مابين تزاحم بالمشاعر
وتراكم للمشكلات فاي عاصفة تلك التي حطمت داخلنا لكن بالتأكيد هناك حلول تخلصنا
من تلك الفوضي التي اجتاحت انفسنا دون سابق إنذار وذلك عن طريق معرفة الاسباب
الحقيقية وراء تلك الفوضي العارمة وتجنب الوقوع في تلك الازمات التي تخلق حالة
الفوضي الداخلية والتخلص من كل المؤثرات السلبية اول بأول ففي تلك الحالة نحتاج
لبعض الهدوء النفسي والوقوف علي اسباب الازمة والبعد كل البعد عن أي شخص له
افكار سلبية تعكر علينا صفو انفسنا وايضا التعامل مع الأشخاص الايجابيين لراحة
النفس وخلق حالة مغايرة للفوضي التي تجتاح الداخل واخيرا وليس اخرا لاشئ في
الحياة يستحق أن تخلق لذاتك حالة فوضي من أجله فلنعش اسوياء
(( فحين نصل الي مرحلة البرود لدرجة ان الامور التي كانت تحرقك من الداخل
في الماضي باتت أمرا عادي اعلم حينها انك تجاوزت وفهمت جزءا كبيرا من الحياة
(أل باتشينو) .
بقلم /الكاتبة سيدة حسن
احسنتي النشر برافو عليكي
ردحذفأشكرك على ذوقك الراقي ❤️
حذف